أتوق
لطفلة بداخلي، أدللها أحيانا، و في الأخرى أنهرها، أعشق برائتها...أهيم
معها في مراسي عالمه الخاص...لا أعلم ان كانت معي في كل وقت و حين أم إنها
تزورني فقط حين أفتقدها، و في زيارتها ترد عني بعض المأسى، ترد بلسان ليس
بلساني...لا استطيع منعها فربما ردودها أحيانا ترضيني و تكفيني...لا أعلم
أعفويتها تكفيني أم أني أريد أيضا مكر خاص لأتغلب على هذا العالم....!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق