السبت، 26 مارس 2016

أتوق لطفلة بداخلي، أدللها أحيانا، و في الأخرى أنهرها، أعشق برائتها...أهيم معها في مراسي عالمه الخاص...لا أعلم ان كانت معي في كل وقت و حين أم إنها تزورني فقط حين أفتقدها، و في زيارتها ترد عني بعض المأسى، ترد بلسان ليس بلساني...لا استطيع منعها فربما ردودها أحيانا ترضيني و تكفيني...لا أعلم أعفويتها تكفيني أم أني أريد أيضا مكر خاص لأتغلب على هذا العالم....!!!


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق